HOME 

Radio Islam - Palestine - Maroc - Morocco - Ahmed Rami - راديو إسلام  - الإذاعة الإسلامية في السويد - أحمد رامي - المفرب - فلسطين

Ahmed Rami


مؤامرتكم مكشوفة


 
يا أحبار الهزيمة و
أولاد القحبة !
 
فما العمل ؟

بقلم:
نور الدين لشهب

January 18, 2009


يقول الشاعر الفلسطيني محمود مفلح:
"كلما ازدادت سيول دمائنا.. ازداد حبنا لربنا.. وأصبحنا في فجر جديد"

يتحدث بعض الكتبة المتصهينين والمتهودين عن جهل - وبعضهم عن "علم"، ونعود بالله من علم لا ينفع-  مثل الذين نراهم عبر شاشات التلفزيون وأعمدة الصحف ومواقع الانترنت وغيرها من وسائط الاتصال يدعون أننا نعاني من عقدة المؤامرة. وهم بالمناسبة غرباء يتكلمون بكلامنا في كلام ليس بكلامنا كما قال أحد النحات العرب قديما. لأن كلامهم غير منطقي ولا مفهوم. تمجه الفطرة السليمة وترفضه الوقائع التاريخية المسترسلة الموشومة في وجدان الأمة وعقلها الجماعي منذ أمد بعيد، وتحفظه الذاكرة أرشيفا من المذابح والمجازر والتدمير، وسيولا من الدماء والدموع... ويحلو لهؤلاء الكتبة أن يسموا - بعض الشرفاء ممن يذودون عن الأمة ومقدساتها - بأنهم من من يعتقدون بنظرية المؤامرة

إن هؤلاء االمتصهينين والمتهودين لا يستحيون وهم يتكلمون بكلامنا في كلام ليس بكلامنا، لأن حديثهم أشبه بكلام المجانين والمعتوهين. ولا عجب في ذلك لأنهم "نخخخخخـ..ـبة" (أعزكم الله) من المتأمرين والفاشلين والمرجفين وساء أولئك رفيقا

لأنهم بكلامهم المغالط هذا، يرقصون فوق جراحنا، ويذرون مزيدا من الملح اليهودي على القروح والدمامل التي لم تشف بعد، ولن تشف.. إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها، الشيء الذي يبعث على الغثيان والتقيؤ من لدن من كانت له ذرة من حياء وحياة.  

إن المؤامرة اليهودية - كما نرى اليوم في غزة الجريحة - ليست نظرية، بل حقيقية مكشوفة لا يستطيع أحد أن يجهلها أو يتجاهلها. وباتت وسائل التأكد منها ومعرفتها لا تحتاج إلى كثير من الجهد والاجتهاد.

الكل يعلم أن الاحتلال اليهودي والخارجي قائم فعلا وأن عملائه وأزلامه من الحكام الطراطير المتسلطين الذين لم تخترهم ولم تنتخبهم شعوبنا و يحكمونها بمشيئة اليهود وبيتهم الأبيض، هم أسباب الهزيمة وعلة البؤس والأسى. هذا الثنائي الخطير المتكون من العدو الخارجي و بيادقه داخليا والمتحالف ضد مقدراتنا وقوانا الحية وثقافتنا المقاومة
  هما من يعرقل كل بارقة أمل لهذه الأمة في التحرر من نير الاحتلال الخارجي والاختلال الداخلي

  إن المؤامرة مكشوفة ويعيها الناس العوام. ويدركون هذا المخطط الجهنمي انطلاقا مما يموج ويروج في الإعلام وكذا مقررات التربية والتعليم، وهما أداتان من أدوات التحكم في صناعة شخصية نمطية يسمونها كذبا وزورا"المواطن الصالح" الذي يقبل بالخنوع والذل وإشاعة ثقافة العهارة السياسية والنذالة والاستسلام والخنوع . فمن يمعن النظر جيدا في الإعلام العربي الرسمي لا شك أنه واجد أن هناك هوة عميقة جدا بين ما يطمح إليه المواطن المقهور وبين ما تروجه نخبة معزولة عن هموم الأمة تملك أدوات القمع والإكراه والإنتاج. ولقد صدق ذلك المفكر الياباني وهو يتحدث عن أهمية الإعلام في صناعة الأمة الحية حين قالـ:" أعطوني شاشة أعطيكم أمة  !"

أما المقررات التربوية في البلاد العربية بشكل عام والمغرب على وجه خاص، فإنها حذفت كل ما يمت بالوحدة الإسلامية والعربية والشعور بالانتماء الحضاري والديني للأمة. ومن ينظر إلى مواد التاريخ والتربية الإسلامية واللغة العربية وغيرها من المواد، يجد أن تغييرا عميقا قد طرأ على هذه المواد، حيث حذفت القضية الفلسطينية كقضية مركزية للأمة. وتم إلغاء شعر المقاومة والقصائد التي تتغنى بهموم الوطن وتدعو إلى استنهاض الهمم وشحذ العزائم مثل أشعار محمود درويش وسميح القاسم وروايات غسان كنفاني كـ" عائد إلى حيفا" و"رجال في الشمس" وأشعار فدوى طوقان وإبراهيم طوقان وروايات حليم بركات وأدب المنفى والشتات بشكل عام ... وتم تهميش النصوص الدينية من قرآن وسنة التي تحض على المقاومة والجهاد ورفض التبعية لأعداء الأمة الذين يتآمرون عليها. بل أكثر من ذلك فخلال اتفاقيات أوسلو وما تلاها سارعت بعض الأنظمة العربية إلى حذف بعض الآيات القرآنية من مناهج التربية والتعليم التي تعرف بحقيقة اليهود كناكثي العقود وقاتلي الأنبياء ومفسدين في الأرض.

إن الإعلام والتعليم في البلدان العربية اليوم يعمل ويسعى إلى محو كل الثقافة العربية والإسلامية (تبعا لإستراتجية الحرب الفكرية والثقافية للطابور الخامس اليهودي) لإستبدالها بثقافة التغريب والتهويد دفعة واحدة وبقوة الدولة "العربية" القطرية التي خلفها الاستعمار المباشر في البلاد العربية. وإذا عجزت الدولة بقوة التدخل الأجنبي كما يحدث في العراق وفلسطين والصومال وأفغانستان والسودان ... فإن الغرب يتدخل في البلاد العربية والإسلامية عبر صناعة نخبة متجاوبة مع أفكاره وطموحاته، نخبة متغربة، متهودة ومتصهينة وموالية لليهود. لنأخذ ما يسمى بتنمية المجتمع المدني: هذه المسألة لا علاقة لها بتنمية المجتمع المدني. بل هي في الحقيقة محاولة خادعة تسعى إلى القضاء على المجتمع المدني الأهلي وتعويضه بمجتمع مدني بديل وظيفته الأولى والأساسية تغريب المجتمع بالعنف الرمزي وبالعنف المادي إذا لزم الأمر استبدالا لثقافة أهلية بثقافة أجنبية يعتبرونها السبيل الوحيد للتحديث. لذلك فهذا "المجتمع المدني" المزعوم يحتاج إلى عكازين أجنبيين هما : التمويل والإعلام. وذلك من أجل مزيد من تفريخ جيش من أحبار الهزيمة النافخين في كير الفساد العهاري وإشاعة ثقافة الاستسلام في خير أمة أخرجت للناس !  

فما العمل إذن؟ 

يجيب أحبار الهزيمة، ومنهم من يفاخر بأنه "يخدم "الشعب من داخل "المجتمع المدني"، بالدعوة إلى الاستسلام لمشيئة العدو اليهودي ليقودنا كيفما شاء وكأننا دابة لا تحسن إلا " التحنقيز "وهو- بالمناسبة، مصطلح دوابي بتعبير أحد الانهزاميين ذي العقلية الدوابية التي تنتظر أن يفكر لها الناس ولا تفكر، تنقاد ولا تقود. لا تصلح إلا للمذبح أو "المسرح" (=المرعى) بدعوى أن العدو قوي ويملك ترسانة جبارة من الأسلحة التدميرية إلى جانب وقوف أغلب الدول الغربية إلى جانبه.... السؤال البديهي أيها المرجفون: متى كان الاحتلال أضعف من الشعوب التي تعرضت لاحتلاله ونهب خيراته وإضعاف ثقافته المقاومة؟؟!! كيف انتصر الفيتناميون والجزائريون؟؟ كيف أغرقت المقاومة العراقية أمريكا في المستنقع؟ وكيف أذاقت المقاومة الأفغانية الاحتلال العلقم إلى درجة أن البيدق "كرزاي" يستجدي الحوار مع المقاومة ولم يجد من يسمع له؟ وكذلك تفعل المقاومة الصومالية وأختها الفلسطينية التي تسطر الآن أسطورة في الصبر والتضحية بالغالي والنفيس، بالأرواح ومواكب الشهداء أكثر ما يربو عن عشرين يوما وما حقق العدو اليهودي ما يطمح له من هذه الحرب الظالمة، إلى درجة أن عمد هذا العدو اليهودي الجبان إلى سجن واغتيال وترهيب الصحافيين حتى يكفوا عن نقل الحقيقة وما حققه  العدو من تدمير للبنية التحتية وقتل المدنيين العزل من أطفال ونساء وشيوخ مسنين!

إن المقاومة هي السبيل الوحيد من أجل التحرير: تحرير الأرض والعرض عبر تحرير العقل والإرادة، على أساس عمل ثقافي وسياسي متكامل. فتحرير العقل العربي يمر عبر ما أسميه بالكوجيطو العربي " أنا حر فأنا موجود" لأننا نعيش في عصر عانينا فيه أمدا طويلا من الاستعمار الأجنبي والاستبداد الداخلي، وهو الشعار الذي رفعته حركات التحرر الوطني في أوطان العرب والمسلمين في الخمسينات والستينات من القرن الماضي، وتعرضت طموحاتها إلى الإجهاض من لدن عصابات استولت على الحكم وهمشت الأصوات الأصيلة لصالح الأصوات الدخيلة أو ما يسميه أحد المصلحين بطاحون التعليم.  

فما أحوجنا اليوم أن نواصل ما بدأه المقاومون المصلحون في بداية القرن الماضي قبل أن تتعرض مجهوداتهم إلى القرصنة من زعامات أوليغارشية عسكرتارية و ملكيات مطلقة أسوأ من الكهنوت، ولذلك فالمقاومة برأيي يجب أن تسير وفق خطين متساوقين :  

-المقاومة المسلحة لدفع الاحتلال الخارجي بالقوة كما يفعل رجال الله في فلسطين والعراق وغيرها من البلدان العربية والإسلامية.

- ثم المقاومة الثقافية والفكرية والتي لا تقل أهمية عن المقاومة الأولى، بل تتجاوزها لأنها هي الرافعة الأساسية للمقاومة المسلحة، وذلك بالحوار النقدي مع الفكر الغربي وتبيان قصوره وتحيزه ضدنا كما فعل البروفسورعبد الوهاب المسيري في الموسوعة التي أشرف عليها والمعنونة بـ"إشكالية التحيز "والتي شارك فيها 61 عالما عربيا في مختلف أشكال المعرفة وعلى قدر كبير من التكوين العلمي والأكاديمي والخريجين من أكبر جامعات الغرب، ونشرتها نقابة المهندسين في مصر وكذا المعهد العالمي للفكر الإسلامي. فالعقل الغربي يعيش اليوم مأزقا خطيرا يلخصها "فاير آبند" في قوله: " وداعا أيها العقل"  ويؤكد ذلك "جاك دريدا" رائد التفكيك الذي ما فتئ يوجه نقده لفكرة أن العقل هو المركز، وينقد الخطاب وينقد المعنى، ويحول الخطاب إلى مجرد كتابة والعقل إلى مجرد ألفاظ... إلخ. فلدى الغرب فكرة تشي أن النهاية قد دنت، وأن عصر الأساطير الكبرى والأقاصيص الكبيرة والروايات الضخمة عصر قد انتهى. ويبدؤون من المتناهي في الصغر الذي لا يستطيع أن يراه بالعين المجردة. في مقابل هذا فنحن في العالم العربي فلدينا إحساس أننا نعيش كل يوم فجرا جديدا يتطلب منا نهضة حضارية شاملة. أما في علاقتنا مع أنفسنا فنحتاج إلى مقاومة التكلس الفكري ودحض فتاوى التكفير والإقصاء المضاد وبناء ميثاق جامع بين الفرقاء والفاعلين يوحد جهود المخلصين منا، ويعصمنا من التشتت، ويقينا من آفات التقاتل الداخلي كما حدث في أكثر من بلد عربي وإسلامي، فلا جرم أن الدولة العربية القطرية التي نشأت بعملية قيصرية بإيعاز من الغرب لا زالت جد هشة وتعاني من أعطاب ثقافية وسياسية خطيرة، من سماتها الطائفية والقبلية والتطرف والدعوات العرقية والاستبداد ... إنها آفات يستثمر فيها الاحتلال الخارجي ويستفيد منها التسلط الداخلي،ما يعني أن بلداننا، لا قدر الله، مرشحة لمزيد من تقسيم المقسم وتجزئ المجزئ على حد تعبير المفكر الاستراتيجي الفلسطيني منير شفيق، فالمطلوب هو العمل على تحرير العقل من الأساطير والأصنام التي تلقي بثقلها على العقل العربي وتعرقل تقدمه سواء كان مأتاها واقع الغرب أو ماضي العرب، لأننا نكاد نفتقد إلى فكر عربي معاصر، فاليساريون منا لا يزالون يرددون ما يأتي من الغرب، والمحافظون لا زالوا يكررون ما يأتي من الماضي، وبين من ينسخ من ثقافة الغرب ومن ينقل من بطون كتب الفرق والملل نتوه في الحاضر ويضيع منا المستقبل. بالنتيجة نحن في أمس الحاجة إلى فكر حضاري إسلامي يجيب على الأسئلة القلقة التي نعانيها: كيف نحرر الأرض والعرض، كيف  نساهم في تفعيل العقل المؤيد بالثقافة اللازمة، وتسديد الإرادة بالعزيمة المطلوبة، وكيف ننزل هذا برامج يومية يشارك فيها الجميع من أجل بناء جماعي للمستقبل دون إقصاء لفصيل أو مكون،  وعلى مرأى ومسمع ومشاركة من الجميع ؟!

 

من هنا تبدأ المقاومة وإلى هنا تنتهي، مقاومة تستهدف الاحتلال الخارجي بالسلاح، ومقاومة تدفع التحيز الغربي ضد ثقافتنا وأصولنا وهويتنا،وتزيح التكلس العقلي الناتج عن كسل معرفي مقيت قاض على كل محاولة انطلاقنا نحو التحرر: تحرر العقل والإرادة أولا. وليس الاستسلام إلى الهزيمة كما تدعو إلى ذلك بعض الأبواق المشبوهة

على سبيل الختم: 

إنها الحرب العالمية على غزة، وهنا أسترشد مرة أخرى بالبروفيسور المهدي المنجرة وأنقل من كتابه الرائع، حبذا لو يطالعه أحبار الهزيمة، والمعنون بـ"الحرب الحضارية الأولى" (الطبعة الثالثة 2006، ص: 113) حيث يقول (عن حروب 1914-1918 و1939-1945) لم تكن هناك حربان عالميتين كما يشيع الغرب، ولكن هي حروب ما بين الأوربيين فقط  أما الحرب القائمة في عالمنا العربي والإسلامي فهي حرب عالمية بكل ما تحمله الكلمة من معنى. تذكرت هذا القول وأنا أتابع نبأ استشهاد أحد الرجال المقاومين من لدن عصابة الإجرام اليهودي، وهو الأستاذ سعيد صيام أحد كوادر حماس، بل الأمة بشكل عام، لا أحد استنكر إلى حدود كتابة هذي الأسطر سواء كان من الزعامات الكرتونية العربية أو من قادة الغرب المنافق، ما يعني أن الحرب على المقاومة في غزة هي حرب عالمية تقودها إسرائيل ويشارك فيها قادة العالم العربي والغربي بشكل عام

رحمك الله يا سعيد. رحمك الله يا شهيد، وطوبى للغرباء في أعلى عليين وجنات النعيم، والذل والعار لمن باع فلسطين وأدخل كل زناة الليل إلى حجرتها وصرخ فيها أن تسكت صونا للعرض ... فما أشرفكم أولاد القـحـبة

المقاومة بسلاح المقاطعة: قاطعوا اليهود !

أخي المسلم: إن تعذّر عليك أي فعل أو جهاد مقاوم، فبربّك، على الأقل، قاطع اليهود بكل ما استطعت، وأينما كنت في العالم: ماليا و تجاريا وسياسيا وثقافيا وإجتماعيا وإقتصاديا. وهذا من حقك القانوني الفردي والديمقراطي المشروع.  فلا تدعم - بأي طريق، مباشر أو غير مباشر، عدونا اليهودي. وهذا أضعف الإيمان أن تقاطع اليهود وتمتنع من دعمهم كأعداء، سواء بالمال أو بالتعامل التجاري أو السياسي أو الثقافي. وحاول أن تقاطع كل السلع اليهودية وكل الشركات اليهودية وكل المتاجر والمحلات اليهودية.  وقاطع أيضا كل خائن يتعامل مع اليهود أو مع تجارتهم وسلعهم ومحلاتهم ومتاجرهم. إن كل ربح تجاري يكسبه منك يهودي قد يذهب كمشاركة منك غير مقصودة  للمشاركة في المجهود الحربي اليهودي الإسرائيلي للإستمرار في إحتلال وقتل إخواننا الفلسطينيين كخطوة أولى لإخضاعنا جميعا ولتركيع أمتنا الإسلامية وإذلالها وإستعبادها.


 

المجزرة اليهودية في غزة


دماء الشهداء لن تذهب هدرا
 
 
إسماعيل هنية

  غزة وضرورة المقاومة

خطوة على طريق التصدي
   
للهيمنة اليهودية عالميا

شروط تفكيك الكيان الإسرائيلي
    يحي أبوزكريا

الحرب الإعلامية:هل انقلب
 
  السحرعلى الساحر؟
م. بشور
 

الحرب النفسيّة اليهودية
    لإحتلال عقولنا، أسعد أبو خليل
 

"كتّاب" الطابور الخامس
    وتبريرالعدوان اليهودي

التعاون مع العدو كفر وخيانة
   
- بيان من العلماء المسلمين

التعاون مع العدو جريمة
    لا "وجهة نظر"!
ع.أومليل

حكاية البهائي محمود عباس

مسيرات الشعب المغربي
    من
أجل غزة

صادرات إسرائيل إلى المغرب
   20 مليار خلال السنة الماضية

الخونة والأقلام المأجورة !
   
محمد الشبوني

اليهود ممسكون بخناق القرار
    الغربي
عبد الكريم مطيع

إسرائيل: حاضنة الإرهاب
    اليهودي
، عبد الله آل ملهي

هستيريا الخونة سميح خلف

علماء السلاطين أم تُجار دين ؟

قائمة لعملاء العدو، قائمة العار

مطالبة شعبية
    بتجريم التطبيع مع العدو

الموت لحكامنا المتحالفين
    مع اليهود
،
منير باهي

يوميات رجل خليجي

"جنرالات" كرة القدم
    في المغرب
!

الحمار المحتل

العيب فينا ؟
    
أم في الهيمنة الخارجية؟

"هيبة الملك" في المغرب
     علي الوكيلي

هل سيتحقق هدف حصار غزة ؟
    سوسن البرغوتي

كيف تمت سرقة المغرب؟
   
مصطفى حيران

موت الأنظمة وعجز الشعوب
    أحمد منصور

عنتريات الحكام ضد شعوبهم
    وتواطؤهم مع اليهود نزار قبانى

تقرير سري جدا
     من بلاد قمعستان،نزار قبانى

متى يعلنون وفاة العرب؟
  
 نزار قباني

إما نكون أعزةً أو لا نكون!
   
أحمد باكثير

المفسدون في الارض
    أحمد حسن المقدسي

الكلام، زيّ الحسام...
    
حوار مع أحمد فؤاد نجم

اتركوني أبكي ...
   
عادل الحياني

أيها الساكن في قصور
    الفجور
د.مازن حمدونه

أشهد يا عالم! حسن العشوري

أسماء بعض كبار مجرمي حرب
   الإبادة بغزة المطلوبين للمحاكمة


بيان إلى الأمة بشأن غزة

دعوة لإعلان الإنتفاضة

عندما فشل الحصار

نهجان في مواجهة العدوان

تصفية القضية الفلسطينية

أصبحنا غرباء في بلداننا

بروتوكولات حكماء صهيون

الدعاء الرسمي للحكام العرب

خفافيشٌ اليهود تريدُ دمَاءَن

أول العرب هم الفلسطينيون

طاطي رأسك طاطي...

تضامن مع غزة في المغرب

أحمد رامي Ahmed Rami 

باللغة الإنجليزية English

باللغة الفرنسية  Français

 بالعربية Arabic
 

مجزرة اليهود بغزة في صور

رسوم عن جرائم اليهود في غزة

مناظرمن جرائم اليهود في غزة

صور الهمجية اليهودية في غزة

صور لرسائل حب الأطفال
    اليهود لغير اليهود
!


100 كاريكاتور
    عن الوقاحة اليهودية


ملحمة غزة وهزيمة الخونة
   
فهمي هويدي

جريمة محرقة غزة لن تمر
    فهمي هويدي

 بالخداع يحاول اليهود تحقيق
    ما عجزواعنه بالسلاح
ف.
هويدي

خطاب لن يلقيه مبارك
 -  فهمي هويدي

اسمحوا لي أن أبصق على
    مجتمعنا، أحمد رامي


أخي لقد جاوز الظالمون المدى
     فحق ا
لجهاد وحق الفداء!


أيها المسلمون: فيقوا وانهضوا

إستشهاد المجاهد سعيد صيام
    القيادي في حماس


في ذكرى جمال عبد الناصر
    بيان عن ملحمة غزة


أعرف عدوك:
    اليهود في القرآن

غزة: معنى وقف إطلاق النار
    عزمي بشارة

الوسيط اليهودي ساركوزي!
    عبد الباري عطوان

ثقافة الإستسلام
    عبد الباري عطوان

غزة تفضح "عرب" التواطؤ
    عبد البارى عطوان

لم ولن يستسلم المجاهدون !
    عبد البارى عطوان

غزة وسقوط الأقنعة
  
 رشيد نيني

لن نصدقكم أيها الحكام!
  
    
د. فيصل القاسم

غزة وثقافة المقاومة !
    حسن بويخف

حكامنا، حكام الردة والخيانة
    صلاح عودة

محرقة غزة ودعاية مخرقة
   اليهود
عبد الله الدامون

اللص اليهودي، وكلابه
  
 عبد الله الدامون

ما العمل، يا أحبار الهزيمة؟
  
 نور الدين لشهب

إنهاء الإحتلال، لا المقاومة!
  
 صبحي غندور

بداية للتصدي للهيمنة اليهودية

دعوة للتخلص من الحكام
   المنافقين الذين عرتهم غزة

حجب المواقع المعارضة
    في المغرب

العرب ظاهرة صوتية
    أمام الاحتلال،
أميمة أحمد

غزة بين ظلم الأعداء
    وغبن الأصدقاء
، ن. علوش

مبارك لإسرائيل:
     
"أكسروا حماس" !

محمد السادس "يتجرأ"...
   
على شافيز
!

محمد السادس أميرالمؤمنين
    أم أميراللواطين؟

"محمد السادس" يرفض
    إستقبال نائب أحمدي نجاد !

القمة، أو"القمامة" العربية!

قمة الانحدار. لا رأي
    لمن لا قوة له!
رشيد نيني

دعاء الحكام في مؤتمرالقمة:
   
"اللهم انصراليهود"!

 اليهود في القرآن

مرشد الثورة الإسلامية
   
يهاجم الخونة

يهود المغرب، طابور خامس

إعتقال مسؤول مغربي
    لأنه لم يقبل يد الملك
!

المارد الإسلامي يخرج من
   صندوق الاقتراع
أوري أفنيري

القدس

غزة العز، قلب أمة ينبض

لن يكون مع اليهود سلام

فيلم يهودي في المغرب

فقدان حقوق الإنسان العربي
 

 

FRENCH

ENGLISH

Photos du massacre
    juif à Gaza

Photos et l'idéologie
     derrière le massacre


Chronique illustrée du
    massacre juif de Gaza


  Images des bestialités
     juives à Gaza


Les messages d'amour
    des enfants juifs


100 caricatures
    sur le culot juif


200 citations
    sur les juifs


Que veulent les Juifs,
    au juste ?
M. Mahmud


La France
    est occupée !


Obama raconte à
    sa fille...
M. Collon


Pas de paix
    sans Justice!

       Michel Collon


France: une prison
     idéologique!
Dupont


Guerre totale
     contre l'Islam

        Ahmed Rami


Céline et les juifs...


Les plans stratégiques
     juifs de Sarko


Que faire ? Bilan et
     perspectives d'action

     
Michel Collon


«L'Holocauste»:
    un mensonge
   
historique!
   
 R. Faurisson


Ben-Gourion:
    "Nous avons volé
     la Palestine"
 
       
Khalid Jamai


Le massacre de
    1400 palestiniens
     à Gaza. P. Randa


Les juifs ont violé
    notre conscience
       BELAALI Mohamed


Boycottons
    les produits juifs


Macias en France
     veut mourir
     pour
Israël !


La libération
    de la Palestine
    passe par la notre!

     
C. Bouchet
 


Libérer les Français
    des mensonges juifs,
  
  Alain Gresh


Gaza, choc et effroi
       Alain Gresh


Levons-nous !


En France:
    les
juifs déforment
    
les magistrats!


Le massacre
    juif de Gaza.

    M. Collon


On ne peut pas
    dire la vérité.

     Michel Collon


Arrêtons les
    massacres
!
    Gilbert Perea


Qui recherche la
    vérité,
est interdit

      
Ivan de Duve


Les Israéliens
     s'illusionnent

        Abdel-Jawad


"J'écrivais des textes
     que d’autres signaient."
       Simon Levy


Les juifs gouvernent
     le monde
 Mahathir M.


La crise financière,
     pourquoi...?


Le pouvoir juif 
    persécute Siné !


Les racines des
    crimes juifs actuels
,
      Robert Faurisson


Les plans stratégiques
 
  juifs du rusé Sarkoy!


“Tsahal” recrute
    en France


Un "peuple"
    ou d'une mafia?
    
Shlomo Sand


Que dit la bible juive?


Les Juifs contrôlent
    le monde entier

       Abdallah Aal Malhi


"Merci Hitler"!


"H. Clinton:
     une pute juive"


Ahmed Rami


Arabe بالعربية


Anglais
 


 

Photos of the jewish
    massacre of Gaza

Album of the idéology
   behind the massacre


  The Jewish massacres
     in Gaza,
 photos


Images of the Jewish
     bestiality in Gaza


When Jewish children 
    send 'love' messages


100 cartoons about
    jewish domination


For Whom
    the Gaza BellTolls


The Jewish terrorist Stat


Judaism in its finest hour !


What Jews say, what world
   famous men said about Jews


Israel Is Committing
    War Crimes


I am Israel


Wake up Germany !


How to Kill a Palestinian


The Jewish Purim:
  
  What's It ?


The Jewish Yom Kippur
    What Is It ?


How Jewish leaders
     kill for Jewish votes


Israel Seeking Arab
    Obeisance


The US Promotes Jewish
    Genocide Against Gaza


"European" or Jewish
       initiatives in Gaza ?


Jewish massacre of Gaza


Bombing of the University
     in Gaza!


The Jewish
     Holocaust in Gza


A Jewish Extermination
    Campaign


Economical War
    & Jewish domination


Israel: Boycott
    and Sanction


Fatwas on the
    Boycott of Israel


US products' Boycott
    starts in Malaysia


Ten Key Questions
     to The Jews


No congratulations
    to Obama


Madoff and its
    victims Victims


A North American
    Statementon Gaza


The rotten state of Egypt
     is too powerless to ac
t


Growing outrage at the
     killings in Gaza


US secret arms to Israel


The Crucifixion of
     Bishop Williamson


What is this Jewish
    carnage really about ?


Ahmed Rami


French


Arabic بالعربية
 







HOME 

Ahmed Rami