دعا عبد السلام ياسين مرشد جماعة العدل والإحسان إلى التخلص من
الحكام العرب الحاليين بعد أن وصفهم بالمنافقين والجبريين والمدسوسين.
وقال عبد السلام ياسين في تصريحات أدلى بها يوم 20-1-2009 لقناة
"الحوار" اللندنية إنه يجب على المدى القريب أن يعمل المسلمون كل ما في
وسعهم لمساعدة المقاومين في غزة مضيفا أن هذا الأمر لا يكفي على المدى
البعيد وأوضح ياسين أنه: " على الأمة أن تنظر إلى أصل البلاء بالانتباه
إلى المنافقين ومن أين أتوا، فقد أتوا ليحكمونا لصالح الأعداء وهؤلاء
ليسوا منا بل هم مدسوسون على الأمة ".
واعتبر ياسين أن العدوان الإسرائيلي على غزة : "كان فرقانا بين
المنافقين والصادقين، بين المجاهدين والقاعدين... علينا أن نشكر لأهل
غزة هذا الجميل ونشكر لهم صمودهم الذي يغيظ الكفار... وكلها أعمال تكتب
في صحائفهم".
وعن أسباب تخاذل البعض عن نصرة المقاومة الفلسطينية في غزة قال عبد
السلام ياسين : "إن سكوتنا على ما حصل من سكوتنا على فساد الحكم الجبري
الذي حذرنا منه رسول الله صلى الله عليه وسلم، فهذا ما خلط الأوراق
وجعل الأمة غثاء يسير مع كل ناعق".
ودعا ياسين إلى تصحيح هذا الوضع " بأن نجعل حكمنا شورى بيننا ، ولا
نترك للمنافقين مجالا يعيثون فيه فسادا، علينا ان نصحح المسار من
بدايته، فهؤلاء الجبابرة المنافقين ينبغي أن تتخلص منهم الأمة .
وقد أعلنت
جماعة العدل والإحسان أن السلطات المغربية أقدمت على حجب مواقع الجماعة
الأربعة
،وأشارت
إلى أن هذا الإجراء يأتي "ضمن مسلسل الحصار والقمع المخزني الذي طال،
وما يزال، جماعة العدل والإحسان منذ تأسيسها. وكان حظ مبادراتنا
الإعلامية من هذا الحصار كبيراً، حيث منعت كل منابرنا الإعلامية ظلما
وعدوانا (مجلة الجماعة، وجريدة الصبح، وجريدة الخطاب، وجريدة رسالة
الفتوة، وجريدة العدل والإحسان) وها هي مواقعنا الإلكترونية لم تسلم
بدورها من هذا الحظر
اللاقانوني".
تعليقات القراء
لن تتغيَّر
أوضاعنا إلا بالثورة
إنَّه لشيء جميل
أن نرى ونسمع أشخاصا من وزن الشيخ عبد السلام ياسين في
أوطاننا العربية والإسلامية يُنادون جهرا و بلا أيِّ
إلتواء: يجب إزالة هذه الأنظمة
وبالقوة إذا دعى الأمر.
في الحقيقة إنَّه ليس من الأمر الهيِّن توجيه هكذا نداء
إلى هذه
الشعوب التي أَلِفت الظُّلم
وأَدْمَنتْ الإنحطاط والتخلف.
إنَّها دعوةٌ صريحة ومعقولة.
فقد طفحَ الكيلُ كما تقول العرب.
لم يَعُد خفيًّا حتى على الإنسان العادي أنَّ الحكام
العرب العملاء و تقريبا بلا أيِّ استثناء كلهم خونة
كلهم ضد إرادة شعوبهم كلهم لا يفكرون سوى في عروشهم
وكروشهم وفروجهم.
ثوري أيتها الشعوب، من أجل
مستقبل أفضل لأبنائنا و أحفادنا لكي
لاتورثوهم الضعف والوهن كما ورثناه نحن عن أبائنا.
إنَّ الأمة التي لا تُحسُّ بالظلم،
لا تستحق الحرية. |
إنه رجل
إنه بحق رجل.
قولوا لي من يقدر اليوم أن يجرؤ
في في المغرب
وفي هذا الزمان الردئ
على ان يقول
مثل هذا الكلام بصراحة و
دون أن يخفي اسمه وعنوانه
؟ الدليل أن
حتى كل من يهاجم الشيخ
عبد السلام ياسين يستعين باسم مستعار.
فتحية للمجاهد المرابط عبد السلام ياسين و بشرى للعدل
والاحسان فالصبح قريب إذن إن شاء الله.
|
لا تأسفن على غدر
الزمان.
ولطالما رقصت على جتت الأسود كلاب.
فلا تحسبن برقصها تعلوا على أسيادها.
فالأسد أسد والكلاب كلاب.
حقا إن الكلمة الحرة الجريئة لا تنطلق إلا من أفواه رجال
عيونهم ترمق الدنيا الفانية بنظرات استهزاء،
لأن قلوبهم إلى الأخرى تشد أطنابها.
ومن أولئك الرجال الذين رفعوا
رؤسهم - رموز الإستثناء في زمن الإنحناء ـ
هذاا الرجل الفاضل الذي
أسس جماعة العدل والإحسان في
30
عاما فقط فصارت
بنصر الله أكبر تنظيم إسلامي وسياسي بالمغرب! وأول من تكلم
في زمن أعدمت فيه الكلمة. ولو
كان يريد السلطة يا من لم تعرفوا هذا
الرجل لدخل إليها من أبوابها الواسعة.
وما محاولات إحتواء الجماعة عنا ببعيدة.
ومحاكمات 1991 كذلك يا معشر
الصحافيين عنكم بغريبة. وألف
كتبا ضخمة في شتى المواضيع الفكرية.
لن أقول عنه موسوعة ولكن كتبه هي التي تقول ! و لا زالت
جماعته تشكل قوة حاضرة إقتراحية تضم بين صفوفها أفواجا من
الأطر العليا والدكاترة و المهندسين والمحامين والطلبة
والعمال والفلاحين وقريبا ستقول
كلمتها إن شاء الله تعالى .
|
والله صدقت، كلام
كلهةرزين. كان هذا العدوان
فرقانا ومازال المستقبل سيوضح أكثر. أما عن الحكام
العرب فلا داعي لتوضيح خيانتهم..
|
نعم هؤلاء الحكام
ليسوا منا ولا يربطنا بهم إلا ظلمهم لنا ونفاقهم علينا
ونهب لثرواتنا، ونحن الشعوب لازم نقاطع خططهم ويجب علينا
بعد الفرائض الخمسة أن نحفر لهم حفرة لنضعهم في أسفل
سافلين مع القارورات والأحذية القديمة وعلب السردين
المنتهية صلاحيته ونصلها بواد الحر وهذا أقل شيئ يجب فعله....
|
اصبت كبد الحقيقة
شيخ ياسين
والله ما كسر ظهر الامة
الا المنافقين
والعملاء
على مر الازمان
ما من مصيبة تصيب الامة
الا وتجد وراءها
منافق معلوم النفاق
اومدسوس بيننا
ينطق باسمنا
ويصلي معنا
جسمها معنا
وقلبه في تل ابيب او واشنطن.
نعم لقد كانتا معركة فارقة
وقسمت الامة الى مجاهدين
ومنافقين.
لكن نقطة اشرت اليها يجب التوقف عنها الا وهي التخلص من
الحكم الجبري والعاض فهو الطريق الى الانعتاق من هدا الذل
والهوان الدي تتخبط فيه الامة . |
لا بد من التخلص
من المتحكمين في الأمة، والذين سموا بالمدسوسين على الأمة.
إن حكام الأمة العربية والإسلامية هم بياديق
اليهود ةوأمريكا والغرب
لايخافون الله، بل يخافون على مصالحهم ويخافون
من اليهود و أمريكا وحلفا ئهم لذلك سلطهم الله
عليهم. ثم سلط الله حكامنا الجبابر علينا لأننا نخافهم ولا
نخاف الله والعياذ بالله.
إن أفضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر. |
ياريت لو كان هذا
الشيخ هو رئيس المغرب لكان حالنا أحسن لاحولة ولاقوة إلا
بالله من سياسة المستحمرة لهذه الدولة
الله طول فعمرو إنشاء الله |
جزى الله الأستاذ
عبد السلام ياسين على هذا التصريح الجريء الذي صدع به ولم
يخف في الله لومة لائم
وتاب الله على علماء البلاط الذين قعدو واكتفو بـ"السمع
و الطاعة والنفاق |
انهاالهزيمة بحق
للصهاينة ولحكام العرب المساندين لاسرائيل والنصر
للمجاهدين في كل مكان |
كلام ديال هدا
الشيخ الجليل المحاصر كلام معقول وصحيح وهدا هو الحل الا
بغنا الأسقلال والعزة والكرمة. الا بقنا تحت حكم هؤلاء
عمرنا مغدي نديرو شي حاجة |
شهادة الحق
لا اله الا اله
محمد رسول الله
هذا هو الكلام ديال المعقول ، الله يبعثنا مع الرجال
|
الحمد لله الذي
جعلفي الامة رجالا
|
الحق أحق أن يتبع
لحمد لله قاصم
الجبارين وناصر المستضعفين.
هذا هو الحق. هؤلاء
الحكام منافقون.
إذا حدثوا كذبوا وإذا عاهدوا أخلفوا وإذا اأتمنوا خانوا
...
إذا لقوا الذين آمنوا قالوا آمنا وإذا خلوا إلى شياطينهم
قالوا إنا معكم إنما نحن مستهزؤون .
إلى متى سنظل نتحملهم ؟ الآن ظهر الحق وميز الله الخبيث من
الطيب وبدت عورات الحكام
للعميان قبل المبصرين .
فهل هؤلاء تجب طاعتهم ؟ إذا أطعناهم ضيعنا بيت المقدس وكل
المقدسات بعض أن ضاع الإنسان المسلم وضاع مالنا وكرامتنا
وكل مقوماتنا ولم يبق لنا إلا هؤلاء الحكام المنافقون.
اللهم غنا نبرا إليك منهم ومن اعمالهم وخيانتهم ولن نصدقهم
أبدا.
فيارب خلصنا منهم واستبدل بهم من هو خير منهم آمين.
|
الكل يخشى حتى من
الكلام فأنى لهم أن يضعوا الأصبع على مكمن الداء!! كما
يفعل الرجال.. ألا إن اولياء الله لا خوف عليهم و لا هم
يحزنون!
حمتك يد المولى و كنت بها اولى *** فيا لكم من شيخ حمته يد
المولى! |
جاء الحق وزهق
الباطل
أنا مع الشيخ عبد
السلام ياسين في أن السبب وراء
تخلف العرب والمسلمين يكمن في الحكم المستبد الجاثم على
رقاب الأمة والحل هو التخلص منهم.
|
صدقت فلن نتقدم
ولن نغير ولو قطرة من بحر،
مادمنا راضيين بهاؤلاء الحكام.
فالمغرب تحكمه العائلة الملكية
الملكية الفاسدة والكافرة والعميلة لليهود وللهيمنة
الأجنبية، تفعل ماتشاء دون محاسبة وتسير
40مليون مغربي كقطيع
الماشية. اما الجزائر
فيحكمها الجيش الفاسد.
اما ليبيا فيحكمها انقلابي احمق.
اما تونس فيحكمها طاغية بليد.
اما مصر فيحكمها عميل لليهود
تافه يريد تريث الطغيان لإبنه
البليد. اما السعودية
ودول الخليج والسودان و سوريا و لبنان فحدث ولا حرج..
أليس هناك في هذه
البلدان غير هاؤلاء المنافقين
الخونة الطغاة؟ إن العيب
فينا نحن
الغانعين لهم. |
الرأي السديد
رأي شجاع وسديد لعبد السلام
ياسين لأن المشكلة الآن ليست في الشعوب و لا في أمريكا و
لا حتى في اسرائيل بل المشكلة
العضمى في الحكام العرب الذين يعبرون بمواقفهم الجبانة عن
عكس تطلعات الجماهير. |
صحيح ما قال الشيخ
حفظه الله وأخزى أعدائه في الدنيا والآخرة .
لولا حكام العرب المنافقين لما فعل الصهاينة في المسلمين
ما يفعلون من ذبح وتقتيل وهوان
وذل وتشريد .
الباب الذي يدخل منه الهصاينة على المسلمين هو
باب حكام الجبر المنافقين خدام اليهود وأمريكا .
انظروا لحسني مبارك كيف فعل بالفلسطينيين ؟
وغيره من المنافقين .
انظروا إلى ملك المغرب كيف يركع للصهاينة صباجا ومساء !!
كل حكام العرب منافقين يخدمون الصهاينة .
وإذا لم نزحهم عن مناصب القرار سيبقوا دائما
يقدموننا واحدا تلو الآخر ليقتلنا اليهود.
الشعوب الإسلامية كلها صادقة وفيها خير كثير وتريد نصر دين
الله . لكن حكام العرب يحبسونهم
ويسجنونهم .
فمشكلتنا اليوم ليست مع اليهود والله.
بل مع عملائهم أولا. لأن اليهود أجبن من الدجاج.
وها أنتم ترون بأن أطفال
فلسطين بالحجارة يقفون بلا خوف
حتى أمام االيهود وهم
على دباباتهم.
مشكل المسلمين اليوم هو مع
المنافقين الطغاة من حكامنا
الذين هم سبب بلاء الأمة الإسلامية .
لكن سواء طال الزمان أو
قصر لابد لنا من تنحيتهم من
كراسيهم رغما عنهم.
وقريبا سيصبح كل بلد عربي
ومسلم غزة.
كلنا اليوم غزة.
كلنا إيفني كلنا. أبناء الريف.
كلنا مسلمين لا نقبل أن يحكمنا الطغاة.
نريد الحرية والكرامة كباقي بني آدم .
والأوباش الذين يشتمون الشيخ
عبدالسلام ياسين لا
يساون حتى الذي يخرج من بطنه من
فضلات !
أنهم كلاب المخزن
الذين يخافون على مناصبهم
وممتلكاتهم التي سرقوها من أموال
الشعب. لذلك
يخافون من مطالب بون الشيخ
يامنافقين العادلة .
لكن هيهيات هيهات. إن ملحمة
أبطال غزة نتج عنها الفرز بين
الصادق و المنافق .
إن المؤمن
الصادق لا يخاف من القنابل أو المدافع .
والشهادة هي ما يتمنى المسلم
الصادق .
(ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أموات ،بل أحياء عند
ربهم يرزقون ،فرحين ....)
الشهداء أحياء وفرحين عند الله
وينتظرون الصادقين أن يلحقوا بهم.
والخونة والمنافقين باعوا الأمة الإسلامية لليهود.
لكنا إننا على درب أهل غزة وقريبا إن شاء الله سيعم النصر
الأمة كلها بإذن الله، لأن دماء
الشهداء تحيي الأمة الإسلامية وتنبت فيها العزة
والكرامة والإنتصار لله .
فهيا يا كل مسلم صادق
لنعمل جميعا
على إزالة الحكام
المنافقين من العرب. وبزوالهم
سيزول بنو إسرائيل اليهود.
النصر آت إن شاء الله .
وعد الله إن الله لا يخلف الميعاد . |
يجب على الأمة
أن تتخلص من حكامها المنافقين
الجبريين المدسوسين، و كذلك من الحزبيين الوصوليين
الإنتهازيين، و الدجالين المخرفين الذين يقضون على أحلام
المستضعفين، بإدعاأتهم معرفة الله و يرسمون لهم الأحلام
الوردية و طلوع فجر جديد الواقع منه براء، واقع لم يعد
غريبا عنا (الجهل ـ الظلم ـ الفساد.....).
كفانا إستهتارا و إستغفالا و إستحمارا لعقول الناس.
فالعقول أحوج إلى من ينورها و يهديها سبل الرشاد لا
سبل البغي و الضلال و التخريف.
و لنا في رسول الله صلى الله عليه و سلم الإسوة الحسنة.
كان ينور و يرشد و يربي و يعمل كبشر واحد من العباد.
"و قل اعملوا و سيرى الله عملكم و رسوله من المؤمنين"
|
كلنا مع عبد
السلام ياسين
ان الانظمة
العربية انبطحت امام الغطرسة اليهودية احفاد
القردة والخنازيرالتي قتلت ابناء غزة المقاومة.
ان الشيخ عبد السلام ياسين الداعية يؤكد ذالك لمحاصرة
ومقاومة كل اعداء الامة العربية ونحن نؤكد بان النفاق
العربي جسدته مواقف الحكام "العرب"
العملاء والخونة، واللوطي اللواط "محمد السادس" - مع
مستشاره اليهودي أندري أزولاي - هو أوسخهم وأنذلهم. |
|